الجزائر - صبا اف ام. نت - اعد المناضل خالد عز الدين صالح مسئول ملف الاسرى في سفارة فلسطين على ارض الجزائر الشقيق عدد خاص نشر اليوم في فلسطين من مجلة دورية تصدر في الجزائر اطلق عليها عدد الوفاء للمناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد ضمت عدد من المقالات تحدثت عن المناضلة الكبيرة كجزء من الوفاء ورد الجميل لها ولشعب الجزائر البطل المناصر لقضايانا الوطنية بكل ما يملك من ادوات مادية ومعنوية هذا وأشرفت على العدد الاخت المناضلة غادة زقروبه من تونس الوفاء والعطاء والتي تشارك في التدقيق ومراجعة النصوص لكافة الاصدارات والدوريات التي تنتج في الجزائر من خلال مسئول ملف الاسرى في السفارة ايمانا منها بقدسية قضايا شعبنا .
وكانت المناضلة بوحيرد في وقت سابق وجهت رسالة خطية لمناضلات شعبنا وأسيراته تحمل معاني الدعم والمساندة في اول رسالة او بيان يحمل مضامين سياسية توقعه منذ الثورة الجزائرية اكسب رسالتها قيمة معنوية عالية فرد عليها عدد من الكتاب والشعراء الفلسطينيين بعدد من الكتابات تقديرا منهم لها وللجزائر الشقيق قام بجمعها الاستاذ خالد صالح في عدد الوفاء .
ويذكر ان الجزائر تشهد نشاطا اعلامي مميز ومشاركة واسعة من نخب وصحفيين جزائريين وعرب نصرة للقضية الفلسطينية وعلى رأسها ملف الاسرى وملف القدس وتغطي كافة النشاطات والأحداث التي تجرى في فلسطين وعلى رأسها أخبار الانتفاضة الشعبية التي تتصدر صفحات مجلات وجرائد رئيسية في الجزائر وبعدد من اللغات منها العربية والفرنسية وبشكل شبه يومي من خلال جيش من الاعلاميين والصحفيين من اجل تسليط الضوء على قضايانا الوطنية من خلال إيمانهم أن فلسطين قضيتهم الأولى والمركزية ولها الاولوية لديهم .
من جانبه قال صالح بان هناك جهد يبذل فعلا من اجل نشر اخبار في فلسطين في الاعلام الجزائري لكن الفضل الحقيقي يرجع لإيمان الشعب الجزائري بالقضية الفلسطينية والتي يعتبرها من قضاياها المركزية التي لا يختلف عليها وان هناك مقولة تردد في الجزائر "بان استقلال الجزائر منقوص ما لم تتحرر فلسطين " مضيفا كل هذا متأصل في الوعي الجمعي لشعب الجزائر الشقيق الذي يتابع كل ما يخص فلسطين الموجودة بشكل معمق ومكثف في الاعلام الجزائري لذلك كان واجب علينا ان نرد الجميل لهذا الشعب ولو بلمسة وفاء بسيطة في احد اهرامه الكبيرة هي المناضلة جميلة بوحيرد .
وكانت المناضلة بوحيرد في وقت سابق وجهت رسالة خطية لمناضلات شعبنا وأسيراته تحمل معاني الدعم والمساندة في اول رسالة او بيان يحمل مضامين سياسية توقعه منذ الثورة الجزائرية اكسب رسالتها قيمة معنوية عالية فرد عليها عدد من الكتاب والشعراء الفلسطينيين بعدد من الكتابات تقديرا منهم لها وللجزائر الشقيق قام بجمعها الاستاذ خالد صالح في عدد الوفاء .
ويذكر ان الجزائر تشهد نشاطا اعلامي مميز ومشاركة واسعة من نخب وصحفيين جزائريين وعرب نصرة للقضية الفلسطينية وعلى رأسها ملف الاسرى وملف القدس وتغطي كافة النشاطات والأحداث التي تجرى في فلسطين وعلى رأسها أخبار الانتفاضة الشعبية التي تتصدر صفحات مجلات وجرائد رئيسية في الجزائر وبعدد من اللغات منها العربية والفرنسية وبشكل شبه يومي من خلال جيش من الاعلاميين والصحفيين من اجل تسليط الضوء على قضايانا الوطنية من خلال إيمانهم أن فلسطين قضيتهم الأولى والمركزية ولها الاولوية لديهم .
من جانبه قال صالح بان هناك جهد يبذل فعلا من اجل نشر اخبار في فلسطين في الاعلام الجزائري لكن الفضل الحقيقي يرجع لإيمان الشعب الجزائري بالقضية الفلسطينية والتي يعتبرها من قضاياها المركزية التي لا يختلف عليها وان هناك مقولة تردد في الجزائر "بان استقلال الجزائر منقوص ما لم تتحرر فلسطين " مضيفا كل هذا متأصل في الوعي الجمعي لشعب الجزائر الشقيق الذي يتابع كل ما يخص فلسطين الموجودة بشكل معمق ومكثف في الاعلام الجزائري لذلك كان واجب علينا ان نرد الجميل لهذا الشعب ولو بلمسة وفاء بسيطة في احد اهرامه الكبيرة هي المناضلة جميلة بوحيرد .